قبل حرب المزرعة بنهار بتصير قرى الجبل تضيف عند بعضها استعداد للحرب
بيرق قيصما بيضيف بنجران بيكون موجود أبو حسن توفيق نصر بيضيف عند بنت عم الو كان اسمها فهيده كان يقلها اختي بتقوم فهيدة بتدعي هالثوار على العشا.
كان موجود بمضافة المرحوم ابراهيم نصر أبو حسن فضل الله الأطرش من عرمان بيقلها ابراهيم نصر انت قاصرة جناح
بتقلو بدي اعزم على شرف خيي أبو حسن توفيق نصر
قلها وانت اخت الرجال
وكان في علاقة صداقة بين فضل الله الأطرش وأبو حسن توفيق نصر ....
بيقوم بيمزح معها فضل الله الأطرش بيقلها فاتحة عينك بخيك توفيق المره الماضية وزّت رصاصة فوق راسو وخاف . . . ....
لما بيوصلو على العشا بيثقل وجهو أبو حسن بيعرف فضل الله شو القصة بقلو كنت عبتولدن معك .....
بيقلو توفيق نصر نحنا بساحة معركة وبكرا بتركبني معيار طول عمري......
ومن شان يمحي هذا المعيار بيقوم توفيق نصر بياخذ معو 3 شباب وقلهن يابا نحنا بدنا نوصل لعند الجيش الفرنس نخوفو ونرجع طبعاً الجيش كان مرابط ببصر.....
لما بيوصل بيقلهن أنا بدي على هالرجمه هذيك أنا بقوس طلقة وانتو بتقوسو وراي قالولو ياأبو حسن هذي الطنك ( الدبابة)
بيقوم بيهجم وببلش يقوس وينتخي وين راحو النشامة ببلش الجيش يرجع لورا طبعا أول دفعة منو بيقوم هو بيلحق الجيش الشباب اللي معو قالو لحد هون عقل من هون وهيك صار خوث قامو رجعو .. هو بدو قلاعة بدو أي شي لحتى يجيبو معو من الجيش ليفرجيه على فضل الله الأطرش
بيقوم بلاقي قنس مربوط فيه الله يعزكن (3 )بغال محملين بيقدر يفك (2 )منهن وبيمشي بتقوم الدربكة وراه بيلقم بارودتو الزلمة وإلا أجلكن البغل الثالث قاطع ولاحقو وبيرجع على نجران ........
ولما وصلت الخبرية للباشا .. قال بما انو واحد من بيت نصر غنم من الجيش معناتها النصر بوجهنا.....
فبيقول حازم النجم هذه القصيدة على هذه الحادثة التاريخية لروح البطل أبو حسن توفيق نصر:
للسيف حنا حدود محنا له غمـــاد ...... وحنا قرومه يوم صك الهوايــــــــل
وحنا الهلا للضيف والبن والــــــزاد ...... حنا العوايد عزهـا والشمايــــــــل
أليانتخينا ترجف البيد وبـــــــــــلاد ...... ولياعتلينا فوق قب الســــلايــــل
ما راعنا جيشٍ به عتاد واعـــــــداد ...... حنا ترى بالكون نشفي الغلايــــل
من كل حرٍ للفضيــــــــــــلات رواد ...... لو هو براسه عالمناعير صايــــــل
حيدٍ على شيل الثقيلات معتــــاد ...... باعه على مد الجناحين طـــايــــل
واليوم دنيته القراطيس ومــــــداد ...... لعين روحٍ جملتها الخصـــايــــــــل
يوم المكبر طابق عناد بعنــــــــــاد ...... هاها النشامى ليوم حرد الأصايـل
من قيصما لنجران والسيل مـــداد ...... طرد النقم من الدم يروي الصمايـل
لو كان ميشو يعلم بكل حصـــــــاد ...... قبل الوغا كان شيلتها الرحايـــــــل
لكنها ليوثٍ من شموخ وطــــــــواد ...... يخالها عج الفضـا من يخايـــــــــــل
لبت ندى سلطان من دار عــــــوّاد ...... للدور تحدي ومزبد السيل سايـــل
جذلانها يردس على هوش ملكــاد ...... لعين جدلات الحسد والحلايـــــــل
قبل الوغا بنهار حـرٍ خــوا غــــــــاد ...... أبو حسن توفيق نصر الحمايـــــــل
بين الهزل والجد قالـــو لــه جــــواد ...... الخوف ما يبعد مجال النثايــــــــــل
يبغون حرث النــار هــــرجٍ بــه وداد ...... ولا يحسبون شكالها والمسايـــــل
يامن تعوس النار في طية رمـــــــاد ...... ذفالٍ تقبه غلغلتها الدغايـــــــــــل
يجتاح جيشٍ للقرابين ميعـــــــــــاد ...... عيناك يا منخي شفير النصايــــــل
بربعن تلاقي الموت والموت مرصاد ...... لو هم على صك الغزية قلايـــــــل
يجداهم بليلٍ كما الذيب مجــــــلاد ...... بينه وبين الطنك وقم الذمايــــــــل
يخالها رجمٍ من هناك مـزنـــــــــــاد ...... يبغى يدوس خشيمها بالنعايــــــل
ناوش رياش القوم من مسند الـواد ...... بصوت النخاوي والحدا والهلايــــــل
واطبق عليهم عنتر وبيل شـــــداد ...... جوبة نداوي بمخلب الكف شايـــــل
جاب القلايع صوب نجران بشهــــاد ...... وحودى بشير الفوز بين النزايـــــــل
بزر الموازر خي نصرا له زنــــــــــاد ...... وبصفحة التاريخ خط المثايـــــــــــل
يا بو حسن فعلك له الطــــيب رداد ...... يا من عناك النصر بين القبايــــــــل
ترجف خطوط النار منك والحشــــاد ...... ما هي قوالٍ مير هذي فعايـــــــــل
يالله ياللي شايفً كل العبــــــــــاد ...... تجنيهم جنان الرضا بالحصايـــــــــل
وباقي لهم بين الحديثين وحفــــاد ...... نفحاً من الرحمن عذب الدلايـــــــل
وان ما حفظنا ذكرهم ما لنا عيـــاد ...... وعمرن بلا تذكار بالعون زايـــــــــــل
وبسلامتكن.....
بيرق قيصما بيضيف بنجران بيكون موجود أبو حسن توفيق نصر بيضيف عند بنت عم الو كان اسمها فهيده كان يقلها اختي بتقوم فهيدة بتدعي هالثوار على العشا.
كان موجود بمضافة المرحوم ابراهيم نصر أبو حسن فضل الله الأطرش من عرمان بيقلها ابراهيم نصر انت قاصرة جناح
بتقلو بدي اعزم على شرف خيي أبو حسن توفيق نصر
قلها وانت اخت الرجال
وكان في علاقة صداقة بين فضل الله الأطرش وأبو حسن توفيق نصر ....
بيقوم بيمزح معها فضل الله الأطرش بيقلها فاتحة عينك بخيك توفيق المره الماضية وزّت رصاصة فوق راسو وخاف . . . ....
لما بيوصلو على العشا بيثقل وجهو أبو حسن بيعرف فضل الله شو القصة بقلو كنت عبتولدن معك .....
بيقلو توفيق نصر نحنا بساحة معركة وبكرا بتركبني معيار طول عمري......
ومن شان يمحي هذا المعيار بيقوم توفيق نصر بياخذ معو 3 شباب وقلهن يابا نحنا بدنا نوصل لعند الجيش الفرنس نخوفو ونرجع طبعاً الجيش كان مرابط ببصر.....
لما بيوصل بيقلهن أنا بدي على هالرجمه هذيك أنا بقوس طلقة وانتو بتقوسو وراي قالولو ياأبو حسن هذي الطنك ( الدبابة)
بيقوم بيهجم وببلش يقوس وينتخي وين راحو النشامة ببلش الجيش يرجع لورا طبعا أول دفعة منو بيقوم هو بيلحق الجيش الشباب اللي معو قالو لحد هون عقل من هون وهيك صار خوث قامو رجعو .. هو بدو قلاعة بدو أي شي لحتى يجيبو معو من الجيش ليفرجيه على فضل الله الأطرش
بيقوم بلاقي قنس مربوط فيه الله يعزكن (3 )بغال محملين بيقدر يفك (2 )منهن وبيمشي بتقوم الدربكة وراه بيلقم بارودتو الزلمة وإلا أجلكن البغل الثالث قاطع ولاحقو وبيرجع على نجران ........
ولما وصلت الخبرية للباشا .. قال بما انو واحد من بيت نصر غنم من الجيش معناتها النصر بوجهنا.....
فبيقول حازم النجم هذه القصيدة على هذه الحادثة التاريخية لروح البطل أبو حسن توفيق نصر:
للسيف حنا حدود محنا له غمـــاد ...... وحنا قرومه يوم صك الهوايــــــــل
وحنا الهلا للضيف والبن والــــــزاد ...... حنا العوايد عزهـا والشمايــــــــل
أليانتخينا ترجف البيد وبـــــــــــلاد ...... ولياعتلينا فوق قب الســــلايــــل
ما راعنا جيشٍ به عتاد واعـــــــداد ...... حنا ترى بالكون نشفي الغلايــــل
من كل حرٍ للفضيــــــــــــلات رواد ...... لو هو براسه عالمناعير صايــــــل
حيدٍ على شيل الثقيلات معتــــاد ...... باعه على مد الجناحين طـــايــــل
واليوم دنيته القراطيس ومــــــداد ...... لعين روحٍ جملتها الخصـــايــــــــل
يوم المكبر طابق عناد بعنــــــــــاد ...... هاها النشامى ليوم حرد الأصايـل
من قيصما لنجران والسيل مـــداد ...... طرد النقم من الدم يروي الصمايـل
لو كان ميشو يعلم بكل حصـــــــاد ...... قبل الوغا كان شيلتها الرحايـــــــل
لكنها ليوثٍ من شموخ وطــــــــواد ...... يخالها عج الفضـا من يخايـــــــــــل
لبت ندى سلطان من دار عــــــوّاد ...... للدور تحدي ومزبد السيل سايـــل
جذلانها يردس على هوش ملكــاد ...... لعين جدلات الحسد والحلايـــــــل
قبل الوغا بنهار حـرٍ خــوا غــــــــاد ...... أبو حسن توفيق نصر الحمايـــــــل
بين الهزل والجد قالـــو لــه جــــواد ...... الخوف ما يبعد مجال النثايــــــــــل
يبغون حرث النــار هــــرجٍ بــه وداد ...... ولا يحسبون شكالها والمسايـــــل
يامن تعوس النار في طية رمـــــــاد ...... ذفالٍ تقبه غلغلتها الدغايـــــــــــل
يجتاح جيشٍ للقرابين ميعـــــــــــاد ...... عيناك يا منخي شفير النصايــــــل
بربعن تلاقي الموت والموت مرصاد ...... لو هم على صك الغزية قلايـــــــل
يجداهم بليلٍ كما الذيب مجــــــلاد ...... بينه وبين الطنك وقم الذمايــــــــل
يخالها رجمٍ من هناك مـزنـــــــــــاد ...... يبغى يدوس خشيمها بالنعايــــــل
ناوش رياش القوم من مسند الـواد ...... بصوت النخاوي والحدا والهلايــــــل
واطبق عليهم عنتر وبيل شـــــداد ...... جوبة نداوي بمخلب الكف شايـــــل
جاب القلايع صوب نجران بشهــــاد ...... وحودى بشير الفوز بين النزايـــــــل
بزر الموازر خي نصرا له زنــــــــــاد ...... وبصفحة التاريخ خط المثايـــــــــــل
يا بو حسن فعلك له الطــــيب رداد ...... يا من عناك النصر بين القبايــــــــل
ترجف خطوط النار منك والحشــــاد ...... ما هي قوالٍ مير هذي فعايـــــــــل
يالله ياللي شايفً كل العبــــــــــاد ...... تجنيهم جنان الرضا بالحصايـــــــــل
وباقي لهم بين الحديثين وحفــــاد ...... نفحاً من الرحمن عذب الدلايـــــــل
وان ما حفظنا ذكرهم ما لنا عيـــاد ...... وعمرن بلا تذكار بالعون زايـــــــــــل
وبسلامتكن.....