الامير علي والامير فيصل اخوة؛ .يتصف علي بسرعة الانفعال وشدة الغضب اما فيصل فهو على عكس ذلك.
في احد الايام يقرر الاخوة الخروج لتفقد احوال الرعية بصفة اناس عادين(دراويش)
وليس بصفة امراء ليعرفوا كيف تكون معاملة الناس لبعضهم البعض أي يردون تجريب الناس.
فيذهب فيصل الى الخادم عند علي ويقول له ان يلحم سيف علي في غمده وان يفرغ بندقيته من الذخيرة خوفاً
من اطباع علي .فيشدو الاخوان على النوق ويقصدو قبلة الشيخ ماهر الجردى.
عندما يراهم ماهر يقول لخادمه(ياولد استقبل الضيوف هذول ما هن دراويش هذول امرة) يتعجب الخادم ويقول
(كيف عرفت ياشيخ) فيقول الشيخ(هذول يمشون مثل الذيابي ماحد يسبق الثاني)فيضع الخادم فراش على
يمين المقعد وفراش على يساره ويذهب لاستقبال الضيوف. وعندما يجلسوا ياتي الخادم لصب القهوة فيحتار
لمن يصب القهوة اولاً فيقول لهم(اللي وده الفنجان يعد عليه) لانه لحد الان لااحد يعرف من الضيوف ومن
الاكبر.فيأخذ فيصل الربابة متجاهلاً اخاه الاكبر علي ويقول.
ياصاب الفنجان عده وسوقه ؛؛؛؛؛عده على ناس وخطريه على ناس
عده علي انكان تعرف حقوقة ؛؛؛؛؛خص الكروم وادهن المان لساس
عده عللي بكل بيت يذوقـــــــــة؛؛؛؛؛محصل الحق ساعة الريق يباس
عده عللي دوم تلعج بروقــــــة ؛؛؛؛؛مليا الصحن ومهبط النفس لناس
خطو الولد لوصار تملك عروقة ؛؛؛؛؛عده كلامه مثل عد الالمـــــاس
وسيفي قادر اورده من عروقة؛؛؛؛؛بس الام واحدة والاب مان عالساس
ينهض الامير علي ليستل سيفه ويضرب رأس اخاه بعد هذه الاهانة ؛فيجد السيف ملحوم ؛يلقم البندقية فيجدها فارغة
يفتر غضبه ويأخذ الربابة من اخاه ويقول
اللــــــــــــــه من قلبٍ تزاود لهودة ؛؛؛؛؛شيٍ كميته وشي عرفت به الناس
لو صار مالي طول بنقل البرودة ؛؛؛؛؛لوصار ماني ساحب السيف عاباس
شمتت بنا ولادٍ فتيه عـــــــــودة ؛؛؛؛؛وخجلتني بمقعدٍ دومٍ به جـــــــــلاس
فيصل قمر ياضي علينا بزودة ؛؛؛؛؛وحنا الشمس من حرها نسطع الراس
بحيث الذي ذاق المعاليق بدودة ؛؛؛؛؛وش يمنعه عن دقت الوتريـــــــاناس
محالف انا عتم الليالي وســـودة ؛؛؛؛؛وهذيت يا مقعدٍ بلا ســـــــاس جلاس
وبعد ذلك يتعرف الشيخ على الضيوف من خلال القصيدة ويصالحهما مع بعض
ويجلسان وتدار القهوة ويصب لعلي اولاً
وسلمتكن اخوكم ابو زيد
في احد الايام يقرر الاخوة الخروج لتفقد احوال الرعية بصفة اناس عادين(دراويش)
وليس بصفة امراء ليعرفوا كيف تكون معاملة الناس لبعضهم البعض أي يردون تجريب الناس.
فيذهب فيصل الى الخادم عند علي ويقول له ان يلحم سيف علي في غمده وان يفرغ بندقيته من الذخيرة خوفاً
من اطباع علي .فيشدو الاخوان على النوق ويقصدو قبلة الشيخ ماهر الجردى.
عندما يراهم ماهر يقول لخادمه(ياولد استقبل الضيوف هذول ما هن دراويش هذول امرة) يتعجب الخادم ويقول
(كيف عرفت ياشيخ) فيقول الشيخ(هذول يمشون مثل الذيابي ماحد يسبق الثاني)فيضع الخادم فراش على
يمين المقعد وفراش على يساره ويذهب لاستقبال الضيوف. وعندما يجلسوا ياتي الخادم لصب القهوة فيحتار
لمن يصب القهوة اولاً فيقول لهم(اللي وده الفنجان يعد عليه) لانه لحد الان لااحد يعرف من الضيوف ومن
الاكبر.فيأخذ فيصل الربابة متجاهلاً اخاه الاكبر علي ويقول.
ياصاب الفنجان عده وسوقه ؛؛؛؛؛عده على ناس وخطريه على ناس
عده علي انكان تعرف حقوقة ؛؛؛؛؛خص الكروم وادهن المان لساس
عده عللي بكل بيت يذوقـــــــــة؛؛؛؛؛محصل الحق ساعة الريق يباس
عده عللي دوم تلعج بروقــــــة ؛؛؛؛؛مليا الصحن ومهبط النفس لناس
خطو الولد لوصار تملك عروقة ؛؛؛؛؛عده كلامه مثل عد الالمـــــاس
وسيفي قادر اورده من عروقة؛؛؛؛؛بس الام واحدة والاب مان عالساس
ينهض الامير علي ليستل سيفه ويضرب رأس اخاه بعد هذه الاهانة ؛فيجد السيف ملحوم ؛يلقم البندقية فيجدها فارغة
يفتر غضبه ويأخذ الربابة من اخاه ويقول
اللــــــــــــــه من قلبٍ تزاود لهودة ؛؛؛؛؛شيٍ كميته وشي عرفت به الناس
لو صار مالي طول بنقل البرودة ؛؛؛؛؛لوصار ماني ساحب السيف عاباس
شمتت بنا ولادٍ فتيه عـــــــــودة ؛؛؛؛؛وخجلتني بمقعدٍ دومٍ به جـــــــــلاس
فيصل قمر ياضي علينا بزودة ؛؛؛؛؛وحنا الشمس من حرها نسطع الراس
بحيث الذي ذاق المعاليق بدودة ؛؛؛؛؛وش يمنعه عن دقت الوتريـــــــاناس
محالف انا عتم الليالي وســـودة ؛؛؛؛؛وهذيت يا مقعدٍ بلا ســـــــاس جلاس
وبعد ذلك يتعرف الشيخ على الضيوف من خلال القصيدة ويصالحهما مع بعض
ويجلسان وتدار القهوة ويصب لعلي اولاً
وسلمتكن اخوكم ابو زيد