من طرف محسن الهذال:احد الامراء المعروفين وكانت احد صفاته انه مولع بالنساء وفي احد الايام قرر التوبة والبعد كل البعد عن النساء
ومن المقربين له كان شخص يدعة زيد .
وفي احد الايام وبينما محسن الهذال جالس امام موقد النار يقوم باعداد القهوة تمر نساء من امامه تقريباً فيشتم رائحة عطر طيبة جداً
فأراد النظر اليهم ولاكنه خجل من نفسه لانه قطع عهداً بالتوبة.فعندما ابتعدوا قليلاً لم يطيق صبراً فنظر اليهم ونادا لهم
لاكن النسوة(عددهم ثلاثة)التفتوا اليه (وصاروا يفقوا باصابعهم)ومظوا دون ان يعرف من هم فيقول هذه الابيات مخاطباً صديقه زيد:
ياخوي قم شدلي فوق ماعيـــــــن؛؛؛؛؛؛ودور بكار بليلة العيد ضاعيـــــــــــــن
لا بالحسا ولابسوق مصر يباعيـن؛؛؛؛؛؛والعين تذرف من مطاريدها ربــــــــاع
الاولة يازيدوضحى لها طـــــــــوق؛؛؛؛؛؛دربها سنود وشوفها طافحٍ فـــــــــــوق
تشبه لطرد الهوا وبالمشي عـــوق؛؛؛؛؛؛لو زرفلت بأرض الخلا ترزع رزاع
والثانية يازيد حمرا لها رنـــــــــك؛؛؛؛؛؛مدموجت الذرعان مسلوبت العنـــــــــق
شميت معها ريحة العنبر الطلــــق؛؛؛؛؛؛واطمع بها يازيد وما كنت طمـــــــاع
والثالثة يازيد ماهي طويلــــــــــــــة؛؛؛؛؛؛ولاهي طويلة بحيل ولاهي قصـــــيرة
تمنيتها ياخوي ليا حليلـــــــــــــــــــــة؛؛؛؛؛؛وظمها ما بين صدري والاضـــــــلاع
ناديتهم يا زيد ماوقفنــــــــــــــــــــي؛؛؛؛؛؛ومانالني ياغير فقعن بالاصبـــــــــــــاع
وعندما سمع زيد هذه الابيات يعترف له بأنه هو الذي ارسل النساء لتجريبه بعد توبته والنساء هم:
الاولى امه؛ والتانية اخته؛ والثالثة زوجته
وسلامتكم ابو زيد
ومن المقربين له كان شخص يدعة زيد .
وفي احد الايام وبينما محسن الهذال جالس امام موقد النار يقوم باعداد القهوة تمر نساء من امامه تقريباً فيشتم رائحة عطر طيبة جداً
فأراد النظر اليهم ولاكنه خجل من نفسه لانه قطع عهداً بالتوبة.فعندما ابتعدوا قليلاً لم يطيق صبراً فنظر اليهم ونادا لهم
لاكن النسوة(عددهم ثلاثة)التفتوا اليه (وصاروا يفقوا باصابعهم)ومظوا دون ان يعرف من هم فيقول هذه الابيات مخاطباً صديقه زيد:
ياخوي قم شدلي فوق ماعيـــــــن؛؛؛؛؛؛ودور بكار بليلة العيد ضاعيـــــــــــــن
لا بالحسا ولابسوق مصر يباعيـن؛؛؛؛؛؛والعين تذرف من مطاريدها ربــــــــاع
الاولة يازيدوضحى لها طـــــــــوق؛؛؛؛؛؛دربها سنود وشوفها طافحٍ فـــــــــــوق
تشبه لطرد الهوا وبالمشي عـــوق؛؛؛؛؛؛لو زرفلت بأرض الخلا ترزع رزاع
والثانية يازيد حمرا لها رنـــــــــك؛؛؛؛؛؛مدموجت الذرعان مسلوبت العنـــــــــق
شميت معها ريحة العنبر الطلــــق؛؛؛؛؛؛واطمع بها يازيد وما كنت طمـــــــاع
والثالثة يازيد ماهي طويلــــــــــــــة؛؛؛؛؛؛ولاهي طويلة بحيل ولاهي قصـــــيرة
تمنيتها ياخوي ليا حليلـــــــــــــــــــــة؛؛؛؛؛؛وظمها ما بين صدري والاضـــــــلاع
ناديتهم يا زيد ماوقفنــــــــــــــــــــي؛؛؛؛؛؛ومانالني ياغير فقعن بالاصبـــــــــــــاع
وعندما سمع زيد هذه الابيات يعترف له بأنه هو الذي ارسل النساء لتجريبه بعد توبته والنساء هم:
الاولى امه؛ والتانية اخته؛ والثالثة زوجته
وسلامتكم ابو زيد
